غداد – الصباح
أكد مصدر مسؤول في وزارة الشباب والرياضة إن الوزارة تفضل ان يكون القرار النهائي لتسمية قادة اللجنة الاولمبية الوطنية العراقية بيد الهيئة العامة للجنة الاولمبية الوطنية العراقية وهي منبثقة عن انتخابات ديمقراطية شرعية ؟
وترغب الوزارة أن يكون القرار المتخذ في هذا الأمر عبر اجتماع علني وبحضور وسائل الإعلام السمعية والمرئية والمقروءة وليس في دوائر مغلقة خلال مدة معينة . خدمة للصالح الرياضي العام وأشار ذات المصدر إلى أن وزارة الشباب والرياضة سوف تتدخل في حال الالتفاف على رأي الهيئة العامة للجنة الاولمبية الوطنية العراقية , داعيا الله العلي القدير أن يفرج عن المختطفين.واجتمعت اللجنة الأولمبية العراقية في الأول من آب للعام (2006) وتمخض الأجتماع عن أعتماد بشار مصطفى النائب الثاني لرئيس اللجنة الأولمبية كرئيسآ للجنة الأولمبية وكالة استناداً الى الفقرة (66) من قانون اللجنة الأولمبية العراقية وأعتماداً على الكتاب الصادر من قبل السيد رئيس اللجنة الأولمبية العراقية للعدد(537) في (13-7-2006) والمتضمن تكليف بشار مصطفى بمهام رئيس اللجنة خلال مدة سفره. وتمت أيضاً تسمية الدكتور (سعد محسن) أميناً عاماً وكالةً والسيد (حسين العميدي) أميناً مالياً وكالةً، كما ناشدَ المجتمعين رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ورئيس مجلس النواب ببذل الجهود السريعة في سبيل إطلاق سراح المختطفين فرج الله عنهم قريباً.كما تم التأكيد على الاستمرار ومواصلة تدريب المنتخبات لجميع الفئات العمرية وحسب مناهج الاتحادات المعتمدة.وناقش الاجتماع إعداد المنتخبات الوطنية التي ستشارك في بطولة (الأسياد) وإطلاق المستحقات المالية التي تؤمن إقامة المعسكرات الداخلية والخارجية، وتكليف الدكتور (تيريس أوديشو) المدير العام للجنة الأولمبية لتهيئة المعسكرات الخارجية.وستدعو اللجنة الأولمبية خلال الاسبوع القادم رؤساء الاتحادات الرياضية للتداول في اختيار أربعة أشخاص من أعضاء الهيئة لاعتمادهم كأعضاء استشاريين للجنة الأولمبية. واعتبرت اللجنة الاولمبية هذه التسمية تسمية مؤقتة لغرض الاستمرار في الانشطة الرياضية لحين الافراج عن المختطفين..
أكد مصدر مسؤول في وزارة الشباب والرياضة إن الوزارة تفضل ان يكون القرار النهائي لتسمية قادة اللجنة الاولمبية الوطنية العراقية بيد الهيئة العامة للجنة الاولمبية الوطنية العراقية وهي منبثقة عن انتخابات ديمقراطية شرعية ؟
وترغب الوزارة أن يكون القرار المتخذ في هذا الأمر عبر اجتماع علني وبحضور وسائل الإعلام السمعية والمرئية والمقروءة وليس في دوائر مغلقة خلال مدة معينة . خدمة للصالح الرياضي العام وأشار ذات المصدر إلى أن وزارة الشباب والرياضة سوف تتدخل في حال الالتفاف على رأي الهيئة العامة للجنة الاولمبية الوطنية العراقية , داعيا الله العلي القدير أن يفرج عن المختطفين.واجتمعت اللجنة الأولمبية العراقية في الأول من آب للعام (2006) وتمخض الأجتماع عن أعتماد بشار مصطفى النائب الثاني لرئيس اللجنة الأولمبية كرئيسآ للجنة الأولمبية وكالة استناداً الى الفقرة (66) من قانون اللجنة الأولمبية العراقية وأعتماداً على الكتاب الصادر من قبل السيد رئيس اللجنة الأولمبية العراقية للعدد(537) في (13-7-2006) والمتضمن تكليف بشار مصطفى بمهام رئيس اللجنة خلال مدة سفره. وتمت أيضاً تسمية الدكتور (سعد محسن) أميناً عاماً وكالةً والسيد (حسين العميدي) أميناً مالياً وكالةً، كما ناشدَ المجتمعين رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ورئيس مجلس النواب ببذل الجهود السريعة في سبيل إطلاق سراح المختطفين فرج الله عنهم قريباً.كما تم التأكيد على الاستمرار ومواصلة تدريب المنتخبات لجميع الفئات العمرية وحسب مناهج الاتحادات المعتمدة.وناقش الاجتماع إعداد المنتخبات الوطنية التي ستشارك في بطولة (الأسياد) وإطلاق المستحقات المالية التي تؤمن إقامة المعسكرات الداخلية والخارجية، وتكليف الدكتور (تيريس أوديشو) المدير العام للجنة الأولمبية لتهيئة المعسكرات الخارجية.وستدعو اللجنة الأولمبية خلال الاسبوع القادم رؤساء الاتحادات الرياضية للتداول في اختيار أربعة أشخاص من أعضاء الهيئة لاعتمادهم كأعضاء استشاريين للجنة الأولمبية. واعتبرت اللجنة الاولمبية هذه التسمية تسمية مؤقتة لغرض الاستمرار في الانشطة الرياضية لحين الافراج عن المختطفين..